عطوان: الحرب في اليمن حُسمت لصالح هذا الطرف ولا بديلَ أمام المهزوم إلا هذا الأمر
لماذا سارعت السعوديّة بنفي تصريحات سفيرها “القويّ” حول فتحها حِوارًا سريًّا مع الحوثيين لإنهاء الحرب؟ وكيف يكسب خُصومُها الحربَ النفسيّة رُغم تواضع إمكانيّاتهم إلى جانب تقدّمهم العسكريّ الميداني؟ وأين سيكون القصف الصاروخيّ الحوثيّ القادم انتقامًا لقصف صنعاء؟
