كل ما يجري من حولك

وردنا الآن: “صفقة كبرى” بين صنعاء والرياض لإنهاء الحرب في اليمن .. والأحمر يسرّب هذا الجزء منها (تفاصيلها)

3٬495

وردنا الآن: “صفقة كبرى” بين صنعاء والرياض لإنهاء الحرب في اليمن .. والأحمر يسرّب هذا الجزء منها (تفاصيلها) وردنا الآن: “صفقة كبرى” بين صنعاء والرياض لإنهاء الحرب في اليمن .. والأحمر يسرّب هذا الجزء منها (تفاصيلها) وردنا الآن: “صفقة كبرى” بين صنعاء والرياض لإنهاء الحرب في اليمن .. والأحمر يسرّب هذا الجزء منها (تفاصيلها) 

كشف أكاديمي إماراتي ومسؤولٌ بسلطة أبو ظبي عن صفقة كبرى لإنهاء الحرب في اليمن.

وقال مستشارُ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، الدكتور عبدالخالق عبدالله، مساؤ الأربعاء، في تغريدة على حسابه بتويتر “جارٍ العملُ على صفقة كبرى لإنهاء حرب اليمن”.

في هذا السياق، سرّب نائبُ الرئيس المنتهية ولايته عبدربه منصور هادي، الفريق علي محسن الأحمر جزءاً بشأن هذه الصفقة، حيث عمد محسن قائد الذراع العسكري للإخوان المسلمين في اليمن (حزب الإصلاح) إلى الصحفي المقرب منه سيف الحاضري رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم التي يموّلها محسن، إلى التغريد بوصف هذه الصفقة أن هدفها تحقيق مكاسب سياسية للحوثيين.

محسن وعلى لسان الحاضري قال: إن بقاء قيادة الشرعية في الرياض نقطة ضعف، في إشارة إلى أن محسن يرفض إجباره سعودياً على البقاء في مقر إقامته الإجباري بالسعودية ومنع عودته أَو عودة هادي وبقية قيادات الشرعية المنفية إلى أية منطقة في اليمن خاضعة لسيطرة التحالف.

ما كشفه المستشارُ الإماراتي لولي عهد أبوظبي وما سرّبه محسن الأحمر، جاء بالتزامن مع تسريبات نشرتها وكالة رويترز عن لقاء عقد بين قيادة مفاوضي سلطة صنعاء من جهة ومسؤولين أمريكيين كبار من جهة مقابلة بشأن الحرب في اليمن.

غير أن الوكالة الدولية قالت إن اللقاءات كانت مباشرة بين طرفي صنعاء وواشنطن وأنها جرت في العاصمة العمانية مسقط في 26 فبراير المنصرم، وهو ما تبين لاحقاً بأنها كانت معلومات غير دقيقة حيث كشف رئيس وفد صنعاء المفاوض محمد عبدالسلام عن تفاصيل ما حدث بينهم وبين الأمريكيين مؤكّـداً إنه لم يكن هناك أي لقاء وأن الأمريكان أوصلوا رسائل لصنعاء عبر وسيط عماني دبلوماسي، مُضيفاً إن وفد صنعاء المفاوض رد على رسالة واشنطن برسالة سُلمت للوسيط العماني الذي بدوره سلمها للمسؤولين الأمريكيين على رأسهم المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيموثي ليندركينغ حيث ردت صنعاء بمقترحها الذي طرحته للحل في اليمن وإنهاء الحرب.

وقال عبدالسلام: إن الرد تضمن أَيْـضاً تأكيد من صنعاء أنها ماضية في طرد التحالف السعودي الإماراتي من محافظة مأرب ولن تتراجع أبداً، مؤكّـداً إن التحالف السعودي يتخذُ من مأرب منطلقاً لعملياته العسكرية المعادية ضد الأراضي اليمنية.

You might also like