«الانتقالي» يؤسّس «جمعية وطنية» ويدعو للتصعيد ضد هادي

متابعات| العربي:
أعلن رئيس «المجلس الإنتقالي» اللواء عيدروس الزبيدي، تأسيس «الجمعية الوطنية»، داعياً إلى التصعيد في وجه حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي.
وفي كلمة باحتفال «المجلس» بذكرى 14 أكتوبر في المعلا، مساء اليوم السبت، قال الزبيدي، إن تأسيس «الجمعية الوطنية» سيتم في نوفمبر المقبل، بقوام 303 أعضاء يتم اختيارهم من محافظات الجنوب، ويلعبون دور السلطة الشريعية في «المجلس الانتقالي».
وأوضح أنه سيتم «تدشين فروع المجلس في المحافظات تباعاً خلال الأيام المقبلة».
من جهة أخرى، دعا الزبيدي إلى التصعيد ضد حكومة الرئيس هادي التي يترأسها، أحمد عبيد بن دغر، واصفاً إيّاها بـ«المستضافة مؤقتاً في عدن».
ولفت إلى أن التصعيد في وجه حكومة هادي، لـ«فشلها في الخدمات وممارسة العقاب الجماعي ومحاولة إعادة القوات الشمالية التي أخرجها شعبنا بالمقاومة المسلحة، وتغذية النزعة المناطقية، ومحاولة ضرب الجنوب سياسياً واقتصادياً واجتماعياً».
وطالب أنصاره بـ«إنجاح برنامج التصعيد الشعبي الذي سيتم إعلانه خلال الأيام القليلة المقبلة»، ودعا إلى «الشراكة بين التحالف والمجلس الانتقالي الجنوبي لإدارة المناطق الجنوبية المحررة»، مبدياً استعداده «التام لإنجاح جهوده من أجل إيقاف الحرب وإحلال السلام الشامل».
وفي كلمة باحتفال «المجلس» بذكرى 14 أكتوبر في المعلا، مساء اليوم السبت، قال الزبيدي، إن تأسيس «الجمعية الوطنية» سيتم في نوفمبر المقبل، بقوام 303 أعضاء يتم اختيارهم من محافظات الجنوب، ويلعبون دور السلطة الشريعية في «المجلس الانتقالي».
وأوضح أنه سيتم «تدشين فروع المجلس في المحافظات تباعاً خلال الأيام المقبلة».
من جهة أخرى، دعا الزبيدي إلى التصعيد ضد حكومة الرئيس هادي التي يترأسها، أحمد عبيد بن دغر، واصفاً إيّاها بـ«المستضافة مؤقتاً في عدن».
ولفت إلى أن التصعيد في وجه حكومة هادي، لـ«فشلها في الخدمات وممارسة العقاب الجماعي ومحاولة إعادة القوات الشمالية التي أخرجها شعبنا بالمقاومة المسلحة، وتغذية النزعة المناطقية، ومحاولة ضرب الجنوب سياسياً واقتصادياً واجتماعياً».
وطالب أنصاره بـ«إنجاح برنامج التصعيد الشعبي الذي سيتم إعلانه خلال الأيام القليلة المقبلة»، ودعا إلى «الشراكة بين التحالف والمجلس الانتقالي الجنوبي لإدارة المناطق الجنوبية المحررة»، مبدياً استعداده «التام لإنجاح جهوده من أجل إيقاف الحرب وإحلال السلام الشامل».