الخيار الوحيد “
إذا لم يكن إلا الأسنةُ مركباً *** فما حيلةُ المضطر إلا ركوبها
وقد قرر شعبنا أن يهزم عدوان داعش الكبرى في عُقر دارها بعد التعنت السياسي والاستهتار الأممي والدولي بالحياة والإنسان والتاريخ والعمران في اليمن وقادم الأيام سيشهد تحولات كبرى ستذهل العالم وتربك الطغيان والاستكبار العالمي بعون الله.
باختصار نحن مقتنعون جيشاً وشعباً أننا نخوض ملحمة الدفاع عن الإنسان والمكان والتاريخ والزمان في المنطقة بأسرها وكلنا ثقة بنصر الله وما النصر إلا من عند الله وهو الغالب على أمره والقاهر فوق عبادة { وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ }.
* نقلا عن صحيفة الثورة